الفلك

هو أعمق أقمار المشتري الاربعة galilean و، مع قطرها 3642 كيلو متر ، رابع أكبر القمر في المنظومه الشمسيه. سميت بعد الاعلام والتوعيه ، الكاهنه من هيرا التي اصبحت واحدة من عشاق من زيوس.

مع أكثر من 400 براكين نشطة ، الاعلام والتوعيه هي الأكثر نشاطا جيولوجيا وجوه في المنظومه الشمسيه. [4] [5] هذا المتطرفة لا يوجد حاليا أي نشاط هو نتيجة التدفءه المد والجزر المتولده من الاحتكاك في اطار الاعلام والتوعيه الداخلية من جانب المشتري إلى تفاوت الانسحاب. البراكين عدة اعمدة من انتاج الكبريت وثانى اكسيد الكبريت في الصعود إلى ان يصل إلى 500 كلم (310 ميل). الاعلام والتوعيه سطح ايضا منقط مع أكثر من 100 من الجبال التي تم uplifted ضغط واسعة النطاق من قبل في قاعدة القمر سيليكات القشره. بعض هذه القمم هي أطول من الارض جبل ايفرست. [6] وخلافا لمعظم الاقمار في النظام الشمسي الخارجي (التي لها طلاء سميكة من الثلج) ، الاعلام والتوعيه في المقام الأول يتكون من الصخور المحيطة سيليكات الحديد المنصهر او كبريتيد الحديد الأساسية. معظم سطح الاعلام والتوعيه وتتميز سهول واسعة النطاق مع المغلفه الكبريت وثانى اكسيد الكبريت الصقيع.

الاعلام والتوعيه للنشاط بركاني هو المسؤول عن كثير من تلك السمات الفريده الساتل. عن الحمم البركانيه اعمدة وتدفقات كبيرة تنتج التغيرات السطحيه والطلاء على السطح في مختلف أطياف الاحمر ، الاصفر ، الأبيض ، الأسود ، والأخضر ، يرجع إلى حد كبير إلى مجمعات حار ورطب. العديد من تدفقات الحمم البركانيه واسعة النطاق ، عدة أطول من 500 كيلومترا (311 ميل) في طولها ، وأيضا علامة على السطح. البركاني هذه العمليات ادت إلى اجراء مقارنة للالمظهر المرئي للالاعلام والتوعيه إلى سطح البيتزا. المواد التي تنتجها هذه المواد البركانيه لتوفير الاعلام والتوعيه للرقيق ، غير مكتمله ، والغلاف الجوي والغلاف المغنطيسي المشتري الواسعه.

الاعلام والتوعيه دورا هاما في تطوير علم الفلك في القرون السابع عشر والثامن عشر. انها قد اكتشفت في عام 1610 من قبل غاليليو غاليلي ، جنبا إلى جنب مع غيرها من galilean الاقمار الاصطناعيه. وقد عزز هذا الاكتشاف اقرار من كوبرنيكي نموذج المنظومه الشمسيه ، وتطوير قوانين كيبلير من الاقتراح ، وأول من قياس سرعة الضوء. من الأرض ، لا يزال الاعلام والتوعيه ، ليس أكثر من نقطة ضوء حتى أواخر القرن التاسع عشر ومطلع العشرين قرون ، عندما أصبح من الممكن حل على نطاق واسع السمات السطحيه ، مثل الظلام الاحمر القطبيه والمناطق الاستواءيه الزاهيه. في عام 1979 ، وهما الاعلام والتوعيه المسافر كشفت المركبه الفضاءيه إلى ان يكون نشاطا جيولوجيا العالم ، مع العديد من المعالم البركانيه ، والجبال الكبيرة ، والشباب مع السطح اي اثر واضح الحفر. المركبه الفضاءيه غاليليو اداء عدة قريبة من flybys في التسعينات وأوائل هذا القرن ، والحصول على بيانات عن الاعلام والتوعيه الداخلية والسطحيه وتكوين الهيكل. هذه المركبات الفضاءيه وكشف العلاقة بين المشتري والاقمار الصناعية المغنطيسي وجود حزام من الاشعاع تركزت على مدار الاعلام والتوعيه. استكشاف تابع الاعلام والتوعيه في الأشهر الاولى من 2007 مع بعيدة flyby بلوتو محدد من جانب افاق جديدة.